محبة الله
 الدعاء عبادة  13099710
محبة الله
 الدعاء عبادة  13099710
محبة الله
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

  الدعاء عبادة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
اشراقة الخير
المُـديــــرة »
المُـديــــرة »
اشراقة الخير


الجِــنْـسُ انثى
عَددُ المُساهماتِ عَددُ المُساهماتِ : 3083
نٌـقـًـاط نٌـقـًـاط : 107474
السٌّمعَة السٌّمعَة : 16
تـًاريخٌ التِسجيلِ تـًاريخٌ التِسجيلِ : 25/12/2010
العٌـمـر العٌـمـر : 28

 الدعاء عبادة  Empty
مُساهمةموضوع: الدعاء عبادة     الدعاء عبادة  Emptyالسبت فبراير 19, 2011 2:29 pm

 الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الدعاء عبادة منسية
 الدعاء عبادة  586361  الدعاء عبادة  586361
قال الله تعالى:"{أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ} [سورة النمل: 62].

الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، الحمد لله ملىء السموات والأرض وملىء ما أراد
من شيء بعد الحي القيوم خالق السموات والأرض مرسل الرسل
بالحق الغني القوي
الحميد العظيم المتعال. فمن فضله سبحانه أن لم يجعل
بيننا وبينه حاجزا ولا وسيطا ولا وكيلا بل هو سميع قريب مجيب الدعاءالرحمن الرحيم.

وقضيته.ممّا نشاهده اليوم وبات ملموسا تغييب الدعاء من الأفئدة والقلوب إلاّ ممن رحم الله،
فما أن يذكر لك أحدهم أمرا فترد عليه أن عليك بالدعاء إلاّ
وتجده عبس وزمجر واكتئب
وبسر وكأنك تثبط من همته وتميت أمره

فأين
بات الدعاء منا أليس هو العبادة بل من أجل العبادات وبه يقاس قرب العبد من
ربه وخضوعه له واستلامه لعظمته وإقرارا بوحدانيته.

يقول سبحانه: {وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ}
[سورة غافر: 60
].

فإيّاك إيّاك أن تهمل الدعاء وتستكبر نفسك عنه فتدخل في الوعيد المنتظرلهم من الله سبحانه،
ثم لتتأمل كرمه جل وعلا في بداية الآية وقوله

{
ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ}
فلا فاصل بين الكلمتين ولا تسويف.
ممّا ورد
في الأثر أنّ الداعين عندما يروا أثر دعواتهم التي لم تستجب
وأجورها لودوا
أن لو لم تستجاب لهم دعوة واحدة.

عندما كان موسى وهارون عليهما السلام يدعوان الله سبحانه على فرعون جاء الرد بأن:
{قَالَ قَدْ أُجِيبَت دَّعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلاَ
تَتَّبِعَآنِّ سَبِيلَ الَّذِينَ لاَ يَعْلَمُونَ} [سورة يونس: 89].

قال ابن كثير: "لم يرى موسى الإجابة إلاّ بعد 40 سنة". هذا نبي الله يدعووينتظر 40 سنة فما بال من منا لا ينتظر أربعة أيّام
إلاّ وتأنف نفسه ويقول
لا يستجاب لي!!

وورد في صحيح البخاري أن حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن ابن شهاب عن
أبي عبيد مولى ابن أزهر عن أبي هريرة أنّ رسول الله صلى الله عليه وسلم
قال:
«يستجاب لأحدكم ما لم يعجل يقول دعوت فلم يستجب لي».
فادعو الله ولا
تستعجل الإجابة ولا تتذمر وتقل لا يستجاب لي ولا يقبل الله دعوتي،
فإنّما
عليك الدعاء وبذل أسباب قبوله وما تلى ذلك إنّما هو لله سبحانه.

فلنعصف أذهاننا ونبلورها ونجدد إيمان قلوبنا وندعو الله موقنين بالإجابة راجين عفوه ورحمته،
بل لنتحرى الدعاء يوميا ولنقتنص ساعات الإجابة،
فأنت
لا تطلب من حاكم أو أمير أو وزير بل تدعو ملك الملوك قيوم السموات والأرض
فكيف ترجو وتلجأ للعباد وتنسى رب العباد،
فإيّاني وإيّاك أن تقع في ذلك
وتتخذ ما لا ينفع ولا يضر من أموات وأحياء
وسطاء بينك وبين الملك سبحانه
فلا البدوي ولا المرسي ولا غيرهم ينفعونك،بل لقد قال سبحانه لمحمد صلى الله عليه وسلم:
{وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي
عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ} [سورة البقرة: 186
].
فلتتأمل الآية ولتتأمل {أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ
فلم يجعل الله سبحانه
حتى نبيه صلى الله عليه وسلم أحب الخلق إليه وسيطا بينه وبين عباده.
ويقول
جل وعلا:
{لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِهِ لاَ
يَسْتَجِيبُونَ لَهُم بِشَيْءٍ إِلاَّ كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ إِلَى الْمَاء لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهِ وَمَا دُعَاء الْكَافِرِينَ إِلاَّ فِي ضَلاَلٍ}
[سورة الرعد: 14
].

فلتلجأ له وحده سبحانه ولتدعوه بأسمائه الحسنى كما قال جل وعلا:
{وَلِلّهِ
الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
[سورة الأعراف
: 180].

فإن كنت تريد
الرزق فلتدعو يا رازق ارزقني
.....
تريد المال فلتدعو يا غني اغنني
.......
تريد العفو فلتدعو يا عفو اعفو عني
.....
تريد الرحمة فلتدعو يا رحمن ارحمني
.....
تريد العلم فلتدعو يا عليم علمني
.....

وإن كان الاتباع والدعاء بما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم أبرك وأدعى للإجابة
ولكن لابأس أن تدعوا بما يفتح الله عليك به وما تريده نفسك على
ألاّ يكون حراما أو فيه اعتداء على الخالق.
قال تعالى:
{ادْعُوا رَبَّكُمْ
تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ} [سورةالأعراف: 55].
قال شيخ الإسلام ابن تيمية:
"المَشْرُوعُ للإنسان أن يدعو بالأدعية
المأثورة؛ فإن الدُّعَاءَ من أفضل العبادات،
وقد نَهَانَا الله عن
الاِعْتِدَاءِ فيه، فينبغي لنا أن نَتَبِعَ ما شُرِّعَ وسُنَّ، كما أنه
ينبغي لنا ذلك في غيره من العبادات،
والذي يَعْدِلُ عن الدُّعَاءِ
المُشْرُوعِ إلى غيره،
الأحْسَنُ له أن لا يَفُوتَهُ الأكْمَلُ
والأفْضَلُ،
وهي الأدْعِيَةِ النَّبَوِيَّةِ،
فإنَّها أفْضَلُ وأكْمَلُ
باتفاق المسلمين من الأدعية التي ليست كذلك وإن قالها بعض الشيوخ،
فكيف
وقد يكون في عَيْنِ الأدعية ما هو خطأ أو إثم أو غير ذلك؟
!".

قال الشيخ علي الحذيفي:
"حقيقة الدعاءِ تَعْظِيمُ الرَّغْبَةِ إلى الله في
قضاءِ الحاجاتِ الدُنْيِوِيَةِ والأخْرَوِيَةِ،
وكَشْفِ الكُرُبَاتِ
ودَفْعِِ الشُّرُورِ والمَكْرُوهَاتِ الدُّنيوية والأخْرَوِيَةِ".

فلنتذكر ولنستشعر أنّنا ضعفاء أذلاء لا حول لنا ولا قوة إلاّ بخالقنا،
فمن
اعتمد على قوته خاب ومن اعتمد على ذكائه خسر ومن استكبر وعتا بنفسه ضل،
فلنجعل الحبل مع الله ممدود والقرب منه وإليه موصول وبحبه والعمل لمرضاته
الفؤاد مشغول.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
«لا يُغْنِي حَذَرٌ مِنْ قَدْرٍ،
والدُّعَاءُ يَنْفَعُ مِمَّا نَزَلَ ومِمَّا لَمْ يَنْزِلْ، وإنَّ البَلاَء َلَيَنْزِل، فَيَتَلَقَّاهُ الدُّعَاءُ، فَيَعْتَلِجَانِ إلىيَوْمِ القِيَامَةِ» [صحيح الجامع].

قال ابن القيم:
"الدُّعَاءُ من أنفع الأدوية، وهو عدو البلاء يُدَافِعُهُ
ويُعَالِجُهُ ويَمْنَعَ نُزُولُهُ ويَرْفَعُهُ أو يُخَفِفُهُ إذا نَزَلَ،وهو سِلاَحُ المؤمن".

وهذا ممّا يدعونا للتمسك بهذه العبادة الجليلة فهي سنة الأنبياء من قبلناوطريق من طرق الوصول للقوي العزيز، قال سبحانه:
{هُنَالِكَ دَعَا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قَالَ رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء}
[سورة آل عمران: 38
].
وقال: {وَنُوحاً إِذْ نَادَى مِن قَبْلُ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ فَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ} [سورة الأنبياء: 76].

وممّا استشرى وانتشر ممّا نشاهده من كثرة الحوادث والمصائب التي تلم بالعباد وكثرة الأوجاع
والأسقام وامتلاء المستشفيات والمصحات،
ومع ذلك نرى
من الجحود العجب العجاب،
فكما قال تعالى:
{وَإِذَا مَسَّ الإِنسَانَ
الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنبِهِ أَوْ قَاعِداً أَوْ قَآئِماً فَلَمَّاكَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَأَن لَّمْ يَدْعُنَا إِلَى ضُرٍّمَّسَّهُ كَذَلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَ}
[
سورة يونس: 12].

ولم أجد كلمات أكتبها أوفى مما ذكر في التفسير الميسر للآية إذ قال:
"
وإذا أصاب الإنسانَ الشدةُ استغاث بنا ـ أي بالله ـ في كشف ذلك عنه مضطجعًا لجنبه أو قاعدًا أو قائمًا،
على حسب الحال
التي يكون بها عند نزول
ذلك الضرِّ به.
فلما كشفنا عنه الشدة التي أصابته استمرَّ على طريقته
الأولى قبل أن يصيبه الضر،
ونسي ما كان فيه من الشدة والبلاء، وترك الشكر
لربه الذي فرَّج عنه ما كان قد نزل به من البلاء،
كما زُيِّن لهذا الإنسان
استمراره على جحوده وعناده بعد كشف الله عنه ما كان فيه من الضر،
زُيِّن
للذين أسرفوا في الكذب على الله وعلى أنبيائه ما كانوا يعملون من معاصي الله والشرك به
".

فلنعد الشحن الايماني والتأمل فممّا سبق رأينا كيف دعا موسى وهارون وزكريا
عليهم وعلى نبينا أفضل الصلاة وأتم التسليم هذا وهم المرسلون،
وهذا خليل
الرحمن يقول في كتاب الله:
{رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن
ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء} [سورة إبراهيم: 40].
فيرجو ربه بقبول الدعاء، فكيف بنا نحن، والله إنّنا لخاسرون إن لم نلجأ لربنا وحده فهو المولى والنصير والعزيز والقدير.

فمن كرمه سبحانه قوله:
{وَيَدْعُ الإِنسَانُ بِالشَّرِّ دُعَاءهُ بِالْخَيْرِ وَكَانَ الإِنسَنُ عَجُولاً} [سورة الإسراء:11
].

فيذكر التفسير الميسر فيها الآتي:
"يدعو الإنسان أحيانًا على نفسه أو ولده
أو ماله بالشر، وذلك عند الغضب،
مثل ما يدعو بالخير، وهذا من جهل الإنسان
وعجلته، ومن رحمة الله به أنّه يستجيب له في دعائه بالخير دون الشر؛ لأنّه يعلم منه عدم القصد إلى إرادة ذلك،
وكان الإنسان بطبعه عجولا
".

وعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«لَيْسَ
شَيْءٌ أكْرَمَ عَلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنْ الدُّعَاءِ»
[رواه الترمذي في
صحيحه].

واعلم أنّ الإخلاص من أصل الأعمال وقبولها، فلا تدعو الله بقلب
خال أجوف تكرر كلاما حفظته دون أن تستحضر قلبك وما وعيته
.

{
فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ} [سورة غافر: 14].

قال الإمام المناوي:
"أي لا يَعْبَأ ـ سبحانه ـ بسؤال سائلٍ غَافِلٍٍ عن
الحضور مع مولاه،
مَشْغُوفٌ بما أهَمَّهُ من دُنْيَاهُ...
والتَّيَقُظُ
والجَدُّفي الدُّعَاءِ من أعظم آدابه".
ثم نقل عن الفخر الرازي أنّه قال

: "
أجمعت الأمَّةُ على أن الدُّعَاءَ اَلْلِسَانِيّ الخَالِي عَنْ الطَّلَبِ النَّفْسَانِي قَلِيلُ النَّفْعِ عَدِيمُ الأثَرِ".

وقال النووي:
"اعلم أنّ مقصود الدُّعَاء هو حضور القلب،
والدلائل عليه أكثر من أن تُحْصَرَ والعلم به أوضح من أن يُذْكَر
".

وقال البيهقي في شُعَبِ الإيمان:
"أنَّ الدُّعَاءَ له أركان منها: أن
يَسْألَ مَا يَسْألَ بِجِدٍ وحَقِيَقةٍ، ولا يأخذ دُعَاءً مُؤلَفاً يَسْرُدُهُ سَرْداً وهو عن حَقَائِقِهِ غَافِلٌ".
وأورد في الشُّعَبِ عن أبي بكر الشَّلَبي أنّه قال في قوله عَزَّ وَجَلَّ
{
وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أسْتَجِبْ لَكُمْ}
[سورة غافر: 60]،
قال
: "اُدْعُونِي بِلاَ غَفْلَةٍ أسْتَجِبْ لَكُمُ بِلاَ مُهْلَةٍ".

وقال ابن رجب الحنلي:
"الدُّعَاءُ سَبَبٌ مُقْتَضٍٍ للإجابة مع استكمال
شرائطه وانتفاء موانعه،
وقد تَتَخَلَّف إجابته لانتفاء بعض شروطه أو وجود
بعض موانعه، ومن أعظم شرائطه حضور القلب،
ورجاء الإجابة من الله تعالى
". أ. هـ.

ولتتنبه لأسباب قبول الدعاء من تحر للمأكل الحلال وترك الذنوب
وسيء الأفعال وفعل الصالحات من الأعمال
.

بعد سرد ما فات وسبق، فلتقرأ الحديث التالي معي ولتستشعره جليا فما أكرم الخالق المصور البارىء الكريم المتعال.
«
إنّ ربكم حيي كريم يستحيي من عبده أن يرفع إليه يديه فيردهما صفرا»
أو
قال: «خائبتين»
[الراوي: سلمان - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني
- المصدر:
صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 3131
].

فهل ما زلت تقلل من قيمة الدعاء أو تتكاسل أو حتى تتناساه!!

ولكن لتنتبه فالدعاء وحده لا يكفي،
بل ينبغي له من أسباب تبذلها وينبغي له من أعمال تعملها
.
ادعو الله
فليس أيسر ولا أجل منها عبادة تقدر على القيام بها بكل حال
..
ادعو الله
في ثلث الليل الأخير،
ادعوه بين الأذان والإقامة،
ادعوه قبل
غروب الجمعة،
ادعوه وقت نزول المطر،
ادعوه في الرخاء يعرفك في الشدة،
ادعوه في السفر والحضر،
عود قلبك ولسانك الدعاء ولا تفتر
.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.google.com
محبة الله
مُـؤسـسـة آلمنتدى »
مُـؤسـسـة آلمنتدى »
محبة الله


الجِــنْـسُ انثى
عَددُ المُساهماتِ عَددُ المُساهماتِ : 3433
نٌـقـًـاط نٌـقـًـاط : 108385
السٌّمعَة السٌّمعَة : 300
تـًاريخٌ التِسجيلِ تـًاريخٌ التِسجيلِ : 21/12/2010
العٌـمـر العٌـمـر : 28

 الدعاء عبادة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعاء عبادة     الدعاء عبادة  Emptyالأحد فبراير 20, 2011 11:21 am

بارك الله فيكي عزيزتي

وجعله في مـيزان حسناتك

بانتظار جديدك المميز دائمـــــا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mo7iba.yoo7.com
محب الخير
عضو مميز
عضو مميز
محب الخير


الجِــنْـسُ ذكر
عَددُ المُساهماتِ عَددُ المُساهماتِ : 1031
نٌـقـًـاط نٌـقـًـاط : 103337
السٌّمعَة السٌّمعَة : 224
تـًاريخٌ التِسجيلِ تـًاريخٌ التِسجيلِ : 30/12/2010

 الدعاء عبادة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الدعاء عبادة     الدعاء عبادة  Emptyالثلاثاء فبراير 22, 2011 11:26 am

الله يحفظك يا مشرقة " جزاك الله كل خيـــــــــر " على الموضوع الطيب " اللهم اجعل دعائنا متقبلا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الدعاء عبادة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
»  عبادة الحب في الله
» الاوقات والاحوار والاماكن الذي يستجاب فيها الدعاء
»  الدعاء ...... ثم الدعاء
» الدعاء.. منحة ربانية لا ترد
» (من اداب الدعاء واسباب الاجابه )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
محبة الله  :: [ .. المنتديات الاسلامية.. ] :: الدعوة الى الله-
انتقل الى: